كل عام وانتم بخير
تشهد قريه ود الزين اروع مهرجان احتفالى بعيد الاضحي حيث يؤمها الناس من مختلف البقاع في ثاني ايام العيد للمشاركه والابتهاج والتبرك
كانت اول الوفود القادمه من قريه جلوكه ريفي المناقل يتقدمهم درويش بجلباب ضم كل الوان الحديقه وكم غني وترجم تلاهم وفد قريه الكديوه والذي لفت الانظار ليس بالعدد وانما جلهم من الشباب الملي بالفتوه والرجوله فكان ادأهم في حلبه الذكر فريدا قدموا ساعه من الحيوية وانشاط كانت تلامس جباههم الارض حينا ثم يقفزون فى السماء في تناغنم جسدى وحركه للرؤوس والايدى فى نسق حسى وهاجت الحلقه وماجت بدخول شيوخ الطريقه فكان الايقاع سريعا وحركه الشباب اشد فخر علي الارض المجاذيب .وحضر وفد قريه الصداقه الذي ملاء الاجواء عبقا صوفيا بمنشده ذو الصوت الطلق فذاب معه الوجدان............
ختام المسك دائما بحضوره وتمام العقد باضافته هم موضع اللبنه الذي لا يكتمل بناء ذلك اليوم بدونهم رغم المعرفه التامه بدقه مواعيدهم وحرصهم التام بالمحافظه علي نسقهم كان الجميع في لهف وشوق في انتظار الكوقلاب
تسأل عنهم الكوقلاب جايين ؟االاجابه واحده ديل مابغبوا دايما ينزولو في البنيه مع اذان العشاء وبعد ادائهم الصلاة يتحرك الموكب نحو المسيد فتخرج القريه للساحه ويخرج الشيوخ للاستقبال فكان لقاء روحيا فريدا مع ازيز النوبه الذى تنخلع له القلوب وصوت الطبل وصليل الجرس الذى يلين له الجبابره قساة القلوب والشيخ هيمان يدور حول الحلبه والانشاد والرايات والنوبه خلفه تلاحق خطاه العجلي في ايقاع منتظم فأسر القلوب حبا وهياما وهي التي اجمعت عليه
لقيادة الركب فقد عرفوه منذ نعومة اظفاره الشيخ الطيب الشيخ السماني عفيف اللسان دمث الاخلاق لين الجانب هادى الطبع والان زانه العلم والادب بعد ان اكمل دراسته الجامعيه وتخصص في القانون وهباه الله الهدؤ والحكمه فجمع كل ابناء الطريقه ووزع عليهم المهام فقبلوها وقبلوه والان تنعم السجاده السمانيه في دار ودالزين بما تفقده في اماكن اخر .
تشهد قريه ود الزين اروع مهرجان احتفالى بعيد الاضحي حيث يؤمها الناس من مختلف البقاع في ثاني ايام العيد للمشاركه والابتهاج والتبرك
كانت اول الوفود القادمه من قريه جلوكه ريفي المناقل يتقدمهم درويش بجلباب ضم كل الوان الحديقه وكم غني وترجم تلاهم وفد قريه الكديوه والذي لفت الانظار ليس بالعدد وانما جلهم من الشباب الملي بالفتوه والرجوله فكان ادأهم في حلبه الذكر فريدا قدموا ساعه من الحيوية وانشاط كانت تلامس جباههم الارض حينا ثم يقفزون فى السماء في تناغنم جسدى وحركه للرؤوس والايدى فى نسق حسى وهاجت الحلقه وماجت بدخول شيوخ الطريقه فكان الايقاع سريعا وحركه الشباب اشد فخر علي الارض المجاذيب .وحضر وفد قريه الصداقه الذي ملاء الاجواء عبقا صوفيا بمنشده ذو الصوت الطلق فذاب معه الوجدان............
ختام المسك دائما بحضوره وتمام العقد باضافته هم موضع اللبنه الذي لا يكتمل بناء ذلك اليوم بدونهم رغم المعرفه التامه بدقه مواعيدهم وحرصهم التام بالمحافظه علي نسقهم كان الجميع في لهف وشوق في انتظار الكوقلاب
تسأل عنهم الكوقلاب جايين ؟االاجابه واحده ديل مابغبوا دايما ينزولو في البنيه مع اذان العشاء وبعد ادائهم الصلاة يتحرك الموكب نحو المسيد فتخرج القريه للساحه ويخرج الشيوخ للاستقبال فكان لقاء روحيا فريدا مع ازيز النوبه الذى تنخلع له القلوب وصوت الطبل وصليل الجرس الذى يلين له الجبابره قساة القلوب والشيخ هيمان يدور حول الحلبه والانشاد والرايات والنوبه خلفه تلاحق خطاه العجلي في ايقاع منتظم فأسر القلوب حبا وهياما وهي التي اجمعت عليه
لقيادة الركب فقد عرفوه منذ نعومة اظفاره الشيخ الطيب الشيخ السماني عفيف اللسان دمث الاخلاق لين الجانب هادى الطبع والان زانه العلم والادب بعد ان اكمل دراسته الجامعيه وتخصص في القانون وهباه الله الهدؤ والحكمه فجمع كل ابناء الطريقه ووزع عليهم المهام فقبلوها وقبلوه والان تنعم السجاده السمانيه في دار ودالزين بما تفقده في اماكن اخر .