فجعت
قبيلة القرشي ود الزين والحلة وما جاورها في يوم الجمعة 19/5/2006 برحيل احد اعمدتها الاساسية الا وهو محمد الزين قرشي
وعند سماع نبا رحيلة هرع الي مكان الحدث الاف من البشر يعزون بعضهم البعض كان الجميع اهل للفقيد حتي سكان الكنابي والحواشات
والزرع والطير (كان الجميع باكين عليك كان المسيد فارش عليك ياسلام عليك )
فمحمد زين له سحر خاص وجاذبية اخذة وهالة وبريق وطعم ولون و...و.....و..
كان خلوقا وفيا يصل الناس ويبرهم .،تقيا نقيا ودوداولوفا كان صافي السريرة والنية وفوق ذلك مضيافايقابلك هاشا باشا
لا يشعرك بانك الضيف ولا هو المضيف دايما يتعامل مع الناس بالسجية وبالتلقائية البحتة
محمد زين رجل المهمات الصعبة تمتلي اعجابا وفخرا عندما يتعامل معك
فهو يخدم الجميع (كسيد الوجعة )
يمتاز بعلاقات واسعة يداعب هذا ويهازر ذاك لا يفرق بين الكبير والصغير المراه والرجل البت والولد حتي الاطفال تتفاعل معه بسعادة ومرح
ولنا معه مواقف تؤكد انه رجل بقامة امة وانه ينسي نفسة ليخدم الاخرين
ما اتصلنا به الا واتي دون تردد حتي وهو يرتدي سفنجة لبنية واخري خضراء
له دور عظيم في تهوين وتبسيط وتحويل مرض (والدتي لها الرحمة والمغفرة )الي بسمة وبهجة وفرحة بالكلام السلس اللذيذ
دايما علي وجههه ابتسامة فهو محبوب وموهوب ومرغوب ومالوف و(انسان) وكفي
رجل بهذه الصفات فقدة جلل ولكن نسال الله ان يكون العزاء فيمن بقي
ان الجرح لغائر وان الفقد لكبير وعظيم ولا نقول الا مايرضي الله
(ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالو انا لله وانا اليه راجعون )
ونقول كما قال الرسول صلي الله عليه وسلم عند فقدة ابراهيم( ان القلب ليحزن والعين لتدمع ولا نقول الا ما يرضي الله
(وانا لفراقك يا محمد زين لمحزونون )
اللهم انا نسالك لفقيدنا الرحمة والمغفرة
اللهم ان كان محمد زين محسنا فزد من حسناتة وان كان مسيئا فتجاوز عنها
اللهم اغفر له وارحمه ووسع مدخله واغسلة بالثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقي الثوب الابيض من الدنس
اللهم اجعلة في سدر مخضوض وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهه كتيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة
اللهم صبرنا وصبر اهله واصدقائه واحبابه وكل من يعرف محمد زين واجعل البركة في ابنائة (الزين ودنان وامتنان وغفران وجنان )
واسماء الشيخ السعيد تلك المراه الصبوره )
واجعلنا دائما في زكراه بالحديث الطيب
اللهم امين
قبيلة القرشي ود الزين والحلة وما جاورها في يوم الجمعة 19/5/2006 برحيل احد اعمدتها الاساسية الا وهو محمد الزين قرشي
وعند سماع نبا رحيلة هرع الي مكان الحدث الاف من البشر يعزون بعضهم البعض كان الجميع اهل للفقيد حتي سكان الكنابي والحواشات
والزرع والطير (كان الجميع باكين عليك كان المسيد فارش عليك ياسلام عليك )
فمحمد زين له سحر خاص وجاذبية اخذة وهالة وبريق وطعم ولون و...و.....و..
كان خلوقا وفيا يصل الناس ويبرهم .،تقيا نقيا ودوداولوفا كان صافي السريرة والنية وفوق ذلك مضيافايقابلك هاشا باشا
لا يشعرك بانك الضيف ولا هو المضيف دايما يتعامل مع الناس بالسجية وبالتلقائية البحتة
محمد زين رجل المهمات الصعبة تمتلي اعجابا وفخرا عندما يتعامل معك
فهو يخدم الجميع (كسيد الوجعة )
يمتاز بعلاقات واسعة يداعب هذا ويهازر ذاك لا يفرق بين الكبير والصغير المراه والرجل البت والولد حتي الاطفال تتفاعل معه بسعادة ومرح
ولنا معه مواقف تؤكد انه رجل بقامة امة وانه ينسي نفسة ليخدم الاخرين
ما اتصلنا به الا واتي دون تردد حتي وهو يرتدي سفنجة لبنية واخري خضراء
له دور عظيم في تهوين وتبسيط وتحويل مرض (والدتي لها الرحمة والمغفرة )الي بسمة وبهجة وفرحة بالكلام السلس اللذيذ
دايما علي وجههه ابتسامة فهو محبوب وموهوب ومرغوب ومالوف و(انسان) وكفي
رجل بهذه الصفات فقدة جلل ولكن نسال الله ان يكون العزاء فيمن بقي
ان الجرح لغائر وان الفقد لكبير وعظيم ولا نقول الا مايرضي الله
(ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالو انا لله وانا اليه راجعون )
ونقول كما قال الرسول صلي الله عليه وسلم عند فقدة ابراهيم( ان القلب ليحزن والعين لتدمع ولا نقول الا ما يرضي الله
(وانا لفراقك يا محمد زين لمحزونون )
اللهم انا نسالك لفقيدنا الرحمة والمغفرة
اللهم ان كان محمد زين محسنا فزد من حسناتة وان كان مسيئا فتجاوز عنها
اللهم اغفر له وارحمه ووسع مدخله واغسلة بالثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقي الثوب الابيض من الدنس
اللهم اجعلة في سدر مخضوض وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهه كتيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة
اللهم صبرنا وصبر اهله واصدقائه واحبابه وكل من يعرف محمد زين واجعل البركة في ابنائة (الزين ودنان وامتنان وغفران وجنان )
واسماء الشيخ السعيد تلك المراه الصبوره )
واجعلنا دائما في زكراه بالحديث الطيب
اللهم امين