وبذات حيرتي أستفيق أنا من تداركات أسئلتي.. إجابات رفضن الخضوع لعالم يتمطى من التعجب وينام على أرصفة الحيرة، يسائل من يلقي ويتخيل إجابات لا تريد الخروج أبداً.
أسائل فيك القلب، لماذا.؟
لماذا قيدت أوردتي بسلاسل حب لا فكاك منه، أنا لا أرفض الاقامة ولكن أطالب بعدالة البقاء.
شيء من البراح استنشق فيه عبق الحرية وأعود إلى حيث القلب مغلق بك؛ مغلق لا نافذة ولا تيار يعبر رئتي ممنوع على بوابتي الزيارة.
أسائل فيك الروعة السكون الضجيج الغياب الحضور، أزاحم فيك الشوق أراقب فيك القلب حين تناديني من عمقك.
أراك رغم مسافات السير وفواصل صيف وحجاب غمامة، أتوسد فيك واسئل فيك الحرف حين تجعلني كلمة ترمز لحكاية، قصة لا تبدأ ببداية، حرف منقوش في لوحة خالية من لون، في واجهة المنفي، وكأني في خيالكي ظل لا يتبع أصل، خط واحد متعرج.
وكأني لغز، رمز متعقد، كلمة فقد، بكاء أنين.
أسائل فيك الدهشة، هل تتملكني، أم اتملك فيك الدهشة، هل بهرك خيالى يخبرك بكل الأشياء.
تغزو تفكيرك، تشنق مللك، تهديك الجنة.. إني رجل، الآن فقط صرت رجل، فقربك يغير كل الأشياء، حتى الإنسان.
أسائل فيك القلب لماذا عشقك مؤلم، مدهش.. ممتع.
أسائل فيك القلب، لماذا.؟
لماذا قيدت أوردتي بسلاسل حب لا فكاك منه، أنا لا أرفض الاقامة ولكن أطالب بعدالة البقاء.
شيء من البراح استنشق فيه عبق الحرية وأعود إلى حيث القلب مغلق بك؛ مغلق لا نافذة ولا تيار يعبر رئتي ممنوع على بوابتي الزيارة.
أسائل فيك الروعة السكون الضجيج الغياب الحضور، أزاحم فيك الشوق أراقب فيك القلب حين تناديني من عمقك.
أراك رغم مسافات السير وفواصل صيف وحجاب غمامة، أتوسد فيك واسئل فيك الحرف حين تجعلني كلمة ترمز لحكاية، قصة لا تبدأ ببداية، حرف منقوش في لوحة خالية من لون، في واجهة المنفي، وكأني في خيالكي ظل لا يتبع أصل، خط واحد متعرج.
وكأني لغز، رمز متعقد، كلمة فقد، بكاء أنين.
أسائل فيك الدهشة، هل تتملكني، أم اتملك فيك الدهشة، هل بهرك خيالى يخبرك بكل الأشياء.
تغزو تفكيرك، تشنق مللك، تهديك الجنة.. إني رجل، الآن فقط صرت رجل، فقربك يغير كل الأشياء، حتى الإنسان.
أسائل فيك القلب لماذا عشقك مؤلم، مدهش.. ممتع.