[b]كانت الملكه اماني ريناس المشهوره بالكنداكه من الملكات العظيمات في مملكه نبته وهي زوجه الملك ترتكاس حيث خلفته في العرش بعد مماته علي يدها تمت اخداع اسوان لمملكتها حينما كانت اسوان خاضعه لحكم الرومان في زلك الوقت (24قبل الميلاد)وقد اغضب زلك النصر ملوك الرومان فارسلو جيوشا جراره لمدينه نبته فازاقتهم هزيمه ثقيله اجبر الرومان بعدها علي عقد مصاله مع الملكه الكنداكه ولم يعودوا الي مهاجمتها مطلقا الهرم 21 بالجبانه الشماليه مروي البجراويه هو المدفن للملكه العظيمه حيث مااورد البروفيسور عبدالرحمن النور عليه رحمه الله في موقعه الشهير اركماني اشتهرت الكنداكه بقوه الشكيمه وقالو بان فيها استرجال وباحدي عينها عور او عمي والجدير بالزكر بان لقب الكنداكه اطلق علي عده ملكات وليس علي اماني ريناس وحدها من بينهم الملكه اماني شماخيني الاكثر قوه وثراء في ملكات نبته وقد شيدت القصر والمعابد اطلاحها في ودبانقا واطلق ايضا لقب الكنداكه علي الملكه اماني تاري وغيرها علي ملكات السودان حيث يورجح بان لقب الكنداكه يعني الزوجيه الملكيه الاولي وهزا اللقب المروي هو الاسم الاوربي الانثوي (CANDACE)حسب مااشارت بعض النشرات التاريخيهاللونقوستيه امتازت حياه الكنداكات بالاهتمام بالممجوهرات والكنوز والمنحوتات النحاسيه الفريده ومجموعه من المجوهرات المحببه باتقان ومطعمه باليوز الازرق واللازورد الازرق الخواتم زات الشكل الدرعي والعقود والاسوره وغيرها التي تمثل رموزا دينيه وحسب ماقرات فان معظم هزه القطع تسكن المتاحف العالميه حتي الان ولم يتم استعادتها وقد علمت ايضا في عهد الرئس جعفر نميري كنت معظم هداياللروساء الزين يزورون السودان كانت كانت عباره عن تحف اثريه زات قيمه اصوليه عاليه ولكن كانت تقدم دون قابل يزكر .
نرجو التسجيل ايها الزائرالكريم ... انت غير مسجل
وخاصة ابناء طيبة الشيخ القرشي
nets
انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل