ابحث عن مداخلي في مسافرات الدروب، تتشقق أحلامي بالبحث، تضرب إبتساماتي مع آخر خيوط الغروب الكئيب.!! ولكن فجأة تعيدني الخطوات، إلى متقاربات الارتياح فتنداح مسافاتي في مسافاتك، وأصبح مجرد ورقة لعبت بها الرياح قليلاً. وأعادتها إلى مكانها الصحيح.!!
-الحب يعلو فوق مطالب الجسد هكذا تعلمنا من الحب الصادق وغيره ما هي إلا مجرد كلمات تقود بها ذاتك الحيوانية إلى مشارف الانهيار في بئر التعفن فتكون دوماً في القاع إنسان لا يملك من حيثيات الحب إلا الجسد المتهالك في مزالق الحب الشهواني.!!
-متى يا ترى ستأتي سفن الأمل محملة بغائبات الأدوية التي لم تشملها، غمامة التأمين الصحي فمن أين يأتي هؤلاء بثمن روشتة صغيرة الحجم مليونية المحتوي وأي غمام في وسطه جحيم.!!
-إلى كل من تسمح له كلماته باطلاقها في وحشة قلوب العزاري فتنساق دقاتها مع روعة الكلمة وتصبح لها حق السبق في تنظيم نبضه قبل أوردة الدم المتدفقة ثم ينساب مع أحلامها لتداعب فراغ ساعاته ويواصل هو في البطل العاشق وتصدق هي أنها الوجه الجديد أمام الممثل القدير إلى أن تصطدم بحقيقة دورها المكمل والذي لا يتعدى المشهد الواحد.!!
-دعوا هذه المرأة تبكي لأن بين اللحظة التي تسبق الافتراس وغفلة الضحية مساحة من الهواجس لا يعرف مداها إلا الرجال.!!
- المفكرات في النهاية فاقدات لبنود البداية فنهايتي معك مرتبطة بنهاية العالم، يا للمساكين حين يخرجون من النص مجرد مفعول به مستتر وراء فاعلية المتجرد من علامات الفصل الأخير.! أهدئوا فنحن (مصفحين)، بحبنا غير العادي.!!
-لن تظل فكرة النوم تحت القمر كثيراً فقد نفدت الأوراق ولم تعد هناك أقلام أخرى لكتابة الملاحظات، كل ما يوجد مقاعد خالية إلا من أنفسهم.!!
-الحب يعلو فوق مطالب الجسد هكذا تعلمنا من الحب الصادق وغيره ما هي إلا مجرد كلمات تقود بها ذاتك الحيوانية إلى مشارف الانهيار في بئر التعفن فتكون دوماً في القاع إنسان لا يملك من حيثيات الحب إلا الجسد المتهالك في مزالق الحب الشهواني.!!
-متى يا ترى ستأتي سفن الأمل محملة بغائبات الأدوية التي لم تشملها، غمامة التأمين الصحي فمن أين يأتي هؤلاء بثمن روشتة صغيرة الحجم مليونية المحتوي وأي غمام في وسطه جحيم.!!
-إلى كل من تسمح له كلماته باطلاقها في وحشة قلوب العزاري فتنساق دقاتها مع روعة الكلمة وتصبح لها حق السبق في تنظيم نبضه قبل أوردة الدم المتدفقة ثم ينساب مع أحلامها لتداعب فراغ ساعاته ويواصل هو في البطل العاشق وتصدق هي أنها الوجه الجديد أمام الممثل القدير إلى أن تصطدم بحقيقة دورها المكمل والذي لا يتعدى المشهد الواحد.!!
-دعوا هذه المرأة تبكي لأن بين اللحظة التي تسبق الافتراس وغفلة الضحية مساحة من الهواجس لا يعرف مداها إلا الرجال.!!
- المفكرات في النهاية فاقدات لبنود البداية فنهايتي معك مرتبطة بنهاية العالم، يا للمساكين حين يخرجون من النص مجرد مفعول به مستتر وراء فاعلية المتجرد من علامات الفصل الأخير.! أهدئوا فنحن (مصفحين)، بحبنا غير العادي.!!
-لن تظل فكرة النوم تحت القمر كثيراً فقد نفدت الأوراق ولم تعد هناك أقلام أخرى لكتابة الملاحظات، كل ما يوجد مقاعد خالية إلا من أنفسهم.!!