التنازل العاطفي في الحياة الزوجية
عندما تعتاد الزوجة على تفاصيل الحياة اليومية في بيت الزوجية، ومع احتياجات الأيام ربما ينشغل الزوج ويغمس نفسه في توفير احتياجات أسرته فتصبح العلاقة خالية من الكلمات الزوجية الرقيقة وعبارات (الحب ) والتعبير عن الشوق بصورة أفضل.
هل يعدُ اعتياد الزوجة على هذه الحياة تنازلاً عن حقها العاطفي في الحياة الزوجية؟
سؤال ربما لم يخطر على بال زوجة وإجابة لا يملكها زوج منغمس في العمل لتوفير الحياة الكريمة لأسرته.
ربما نحتاج للتجديد مثلما نحتاج للطعام الذي من أجله فقدنا شيء من الدفء الزوجي والذي لا يتوفر في أي علاقة سوى العلاقة الزوجية.
فلنجعل الكلمات (الحلوة )و التعبير الرومانسي واللحظات الدافئة واحة نتوحد فيها من زحمة الحياة الخارجية.
لنجعل بيت الزوجية بمثابة المكان الذي نستريح فيه وننسى كل هموم العمل وكل الضغوطات التي تواجهنا في الخارج.
العلاقات الزوجية خاصة في مجتمعنا السوداني تتسم بشيء من الجفاء قائم على نوع من التربية يعتبر جاف جداً بالنسبة (للرجال) وحازم بالنسبة ( للبنات ) لذا تكون العلاقة الزوجية خالية بعض الشيء من الرومانسية، وقليل من الرومانسية ضروري لإبقاء الحياة الزوجية في حالة جيدة .
الرجل السوداني يعتبر أن قول ( كلمة حلوة ) لزوجته نوع من (الجهل )وتصرفاً لا يليق بالرجال خاصة ما بعد سن الأربعين.
حتى ( الزوجة ) ترفض أي تصرف حنين من زوجها عندما تكبر بناتها بحجة أنه (عيب ) بعد أن أصبحت إبنتها عروس أن تتصرف مثل هذا التصرف وكيف لها ان تفعل ذلك.
وبمجرد أن تمضي ( الحياة الزوجية ) في مسار الأيام تتلقاها رياح الروتين والبرود، ولكن يبقى الحل لمن يرغب في التجديد فقط.
فالعلاقة الزوجية شيء يخص الزوجين فقط أي أنه قائم على السرية التامة لذا لا مانع أن يتجدد (الحب ) في غاية السرية لمن يرى عيب الرومانسية وهو بسن( الجد ) أو( الحبوبة) .
أعتقد انه لا مانع من ذلك .هل ؟ توافقونني الراي ام تفيدوني بالافضل .
.
عندما تعتاد الزوجة على تفاصيل الحياة اليومية في بيت الزوجية، ومع احتياجات الأيام ربما ينشغل الزوج ويغمس نفسه في توفير احتياجات أسرته فتصبح العلاقة خالية من الكلمات الزوجية الرقيقة وعبارات (الحب ) والتعبير عن الشوق بصورة أفضل.
هل يعدُ اعتياد الزوجة على هذه الحياة تنازلاً عن حقها العاطفي في الحياة الزوجية؟
سؤال ربما لم يخطر على بال زوجة وإجابة لا يملكها زوج منغمس في العمل لتوفير الحياة الكريمة لأسرته.
ربما نحتاج للتجديد مثلما نحتاج للطعام الذي من أجله فقدنا شيء من الدفء الزوجي والذي لا يتوفر في أي علاقة سوى العلاقة الزوجية.
فلنجعل الكلمات (الحلوة )و التعبير الرومانسي واللحظات الدافئة واحة نتوحد فيها من زحمة الحياة الخارجية.
لنجعل بيت الزوجية بمثابة المكان الذي نستريح فيه وننسى كل هموم العمل وكل الضغوطات التي تواجهنا في الخارج.
العلاقات الزوجية خاصة في مجتمعنا السوداني تتسم بشيء من الجفاء قائم على نوع من التربية يعتبر جاف جداً بالنسبة (للرجال) وحازم بالنسبة ( للبنات ) لذا تكون العلاقة الزوجية خالية بعض الشيء من الرومانسية، وقليل من الرومانسية ضروري لإبقاء الحياة الزوجية في حالة جيدة .
الرجل السوداني يعتبر أن قول ( كلمة حلوة ) لزوجته نوع من (الجهل )وتصرفاً لا يليق بالرجال خاصة ما بعد سن الأربعين.
حتى ( الزوجة ) ترفض أي تصرف حنين من زوجها عندما تكبر بناتها بحجة أنه (عيب ) بعد أن أصبحت إبنتها عروس أن تتصرف مثل هذا التصرف وكيف لها ان تفعل ذلك.
وبمجرد أن تمضي ( الحياة الزوجية ) في مسار الأيام تتلقاها رياح الروتين والبرود، ولكن يبقى الحل لمن يرغب في التجديد فقط.
فالعلاقة الزوجية شيء يخص الزوجين فقط أي أنه قائم على السرية التامة لذا لا مانع أن يتجدد (الحب ) في غاية السرية لمن يرى عيب الرومانسية وهو بسن( الجد ) أو( الحبوبة) .
أعتقد انه لا مانع من ذلك .هل ؟ توافقونني الراي ام تفيدوني بالافضل .
.