مازالت رائحتك تتشبث ببقايا أشيائي.. أنا أحاول عقد صفقة مع النسيان ولكنه يتحالف مع حواسي ضدي.
أهرب فيمسكني وجهك المعبق برائحة المطر في ليلة تركتني فيها للفقاعات تقوديني باتجاهات المرور المغلقة فأعود أبحث عن رائحتك لوحدي..أحاول الإمساك بها لتقودني إلى نهايات عودتي.
أقتصرتني المسافات بعدك، تلاشيت أنا مع مفهومية التوهان عبر ذلك الليل الخريفي المكثف بفقاعات تخاف الجلوس لوحدها.
أنا أيضاً أخاف الجلوس لوحدي لو كنت أصدر القوانين لأصدرت قانون القبض على دواخلك التي ترهقني أن بعدت.
أجعلك انثي مُضجعة تححمي أشواقي الحارة شهيداً لكتل احتياجاتي إليك عندما تكون بعيداً أحب الثرثرة على هامش دفترك كم أعجبني وأخذته منك!
كلما أحس بالشوق أثرثر على هوامشه.. أبعثر أشواقي وأرسلها بين قصاصاته الطائرة حتى تأتي أنتي.
لا سواك أبداً انثي تقدر وجهتي ولا غيرك يجلب لي شعورالفرح المقيد خلف طيات القدر.
مازلت تبعثي لي بمعايدات عيد ميلادي..إعترافات صغيرة منك عليها ظل شفتيك وهم يتلوان عبارات تزفها أحلامك بأن آتيك الآن اقتحم وحدتك وأجمل كل تلك الأشياء الصغيرة التي تخصك في قائمة المنفى.
نعم أنا أغار جداً من متلازماتك والتي تحظى بقربك وتجعلني أحظو بشوقك.
هي لا تملك إلا أن تكون معك وأنا لا أملك إلا أن أشتاق إليك.
لا تجعلني رجلا" في جلباب رجل مسنة، يصيبني شوقك بالشيخوخة.
أبعد عني هذه المسافات وأطبق براحتيك على كل ما يبعدنا.. كوني قربي فأن أصبحت رجلا"حقيقيا" على يديك.
أغوص في أعماق الفوضى وأحدث سكوناً يشع من عيناك الصامتة يأرجحني على شكل الحنين الهامس فأذهب مع نسمات إبتساماتك في إغماءة طويلة، لا أحس بوقتها.
ولا ببدايات زمني بعدها، ولا نهايات ماكنت أفعله قبلها.
كل الذي أذكره أني صرت محصورة في عالم لايريد الإنفكاك منك موجوداً أوغائباً ساكناً أوتضج كل أشيائك من حولي.
أهرب فيمسكني وجهك المعبق برائحة المطر في ليلة تركتني فيها للفقاعات تقوديني باتجاهات المرور المغلقة فأعود أبحث عن رائحتك لوحدي..أحاول الإمساك بها لتقودني إلى نهايات عودتي.
أقتصرتني المسافات بعدك، تلاشيت أنا مع مفهومية التوهان عبر ذلك الليل الخريفي المكثف بفقاعات تخاف الجلوس لوحدها.
أنا أيضاً أخاف الجلوس لوحدي لو كنت أصدر القوانين لأصدرت قانون القبض على دواخلك التي ترهقني أن بعدت.
أجعلك انثي مُضجعة تححمي أشواقي الحارة شهيداً لكتل احتياجاتي إليك عندما تكون بعيداً أحب الثرثرة على هامش دفترك كم أعجبني وأخذته منك!
كلما أحس بالشوق أثرثر على هوامشه.. أبعثر أشواقي وأرسلها بين قصاصاته الطائرة حتى تأتي أنتي.
لا سواك أبداً انثي تقدر وجهتي ولا غيرك يجلب لي شعورالفرح المقيد خلف طيات القدر.
مازلت تبعثي لي بمعايدات عيد ميلادي..إعترافات صغيرة منك عليها ظل شفتيك وهم يتلوان عبارات تزفها أحلامك بأن آتيك الآن اقتحم وحدتك وأجمل كل تلك الأشياء الصغيرة التي تخصك في قائمة المنفى.
نعم أنا أغار جداً من متلازماتك والتي تحظى بقربك وتجعلني أحظو بشوقك.
هي لا تملك إلا أن تكون معك وأنا لا أملك إلا أن أشتاق إليك.
لا تجعلني رجلا" في جلباب رجل مسنة، يصيبني شوقك بالشيخوخة.
أبعد عني هذه المسافات وأطبق براحتيك على كل ما يبعدنا.. كوني قربي فأن أصبحت رجلا"حقيقيا" على يديك.
أغوص في أعماق الفوضى وأحدث سكوناً يشع من عيناك الصامتة يأرجحني على شكل الحنين الهامس فأذهب مع نسمات إبتساماتك في إغماءة طويلة، لا أحس بوقتها.
ولا ببدايات زمني بعدها، ولا نهايات ماكنت أفعله قبلها.
كل الذي أذكره أني صرت محصورة في عالم لايريد الإنفكاك منك موجوداً أوغائباً ساكناً أوتضج كل أشيائك من حولي.
عدل سابقا من قبل ود الحبوب في الإثنين أكتوبر 25, 2010 3:33 pm عدل 1 مرات (السبب : اضافه)