*جربت فنون الكتابات المختلفة إليك وسلكت أناملي كل مداخل الطرقات لكن مازلت أحس بغيبوبة المعنى وأني لم أقل كل شيء لك بعد.
*ما زال هناك حرف يتمدد في نبض قلبي حينما أنوي الكتابة إليك وكأنني خلقت لأرسم بكلمات العشق لك لوحات مكتوبة في حوائط الاحتضار.
*أعرف أنا وتعرف كلماتي إنك رجل الحروف الأخاذة ذات الابعاد المتساوية في ضلع هندسي متشابك المعادلات وسجين "س- ص".
*وعلى طريقة العشق المنهمرة بكلمات أحبك هربت أنا إلى الرسم المعقد، ولكن على طريقة أعشقك موت لأنك أخذتني من فراغات الموجودين إلى نقوش الورق ونقوش الدواخل.
*عندما أنتظر لحظة لكي تأتيني الكلمات تأتيني عيناك الرائتعان تذهلاني حد التوقف عن الكتابة تدعوني لممارسة فن آخر؛ فن التحديق اللا نهائي في ذاك العالم المخلوق لوحده يشبه زفة الخرافات المحكية وأساطير الزمان القديم، وجواهر الملكات، ورقة الأميرات؛ عالم يضج في قصر لوحده بعيد عن البشر.
*لذت انتقي لك الأحرف الفرحة والسجع المنثور بروعة التعبير.
*لأنك نافذة تطل على البحر المرتجف بأمواجه العاتية فأجترفك إلى مكان يضج بالعزلة وأناجيك وتناجيني وبيننا مسافات التوحد.
*أرجوك دعني أقف معك على حواف المساء لنبتدع شيئاً آخر غير الظلام، شيء له أضواء نهارية ورائحة نعاس أخاذة كشكل جفنيك عندما تلحان عليك بالنوم.
*فنتكئ معاً على أحاسيسنا الزجاجية لنرى من خلفها عوالم حبنا الممشوق على لهفة البقاء معاً.
*ما زال هناك حرف يتمدد في نبض قلبي حينما أنوي الكتابة إليك وكأنني خلقت لأرسم بكلمات العشق لك لوحات مكتوبة في حوائط الاحتضار.
*أعرف أنا وتعرف كلماتي إنك رجل الحروف الأخاذة ذات الابعاد المتساوية في ضلع هندسي متشابك المعادلات وسجين "س- ص".
*وعلى طريقة العشق المنهمرة بكلمات أحبك هربت أنا إلى الرسم المعقد، ولكن على طريقة أعشقك موت لأنك أخذتني من فراغات الموجودين إلى نقوش الورق ونقوش الدواخل.
*عندما أنتظر لحظة لكي تأتيني الكلمات تأتيني عيناك الرائتعان تذهلاني حد التوقف عن الكتابة تدعوني لممارسة فن آخر؛ فن التحديق اللا نهائي في ذاك العالم المخلوق لوحده يشبه زفة الخرافات المحكية وأساطير الزمان القديم، وجواهر الملكات، ورقة الأميرات؛ عالم يضج في قصر لوحده بعيد عن البشر.
*لذت انتقي لك الأحرف الفرحة والسجع المنثور بروعة التعبير.
*لأنك نافذة تطل على البحر المرتجف بأمواجه العاتية فأجترفك إلى مكان يضج بالعزلة وأناجيك وتناجيني وبيننا مسافات التوحد.
*أرجوك دعني أقف معك على حواف المساء لنبتدع شيئاً آخر غير الظلام، شيء له أضواء نهارية ورائحة نعاس أخاذة كشكل جفنيك عندما تلحان عليك بالنوم.
*فنتكئ معاً على أحاسيسنا الزجاجية لنرى من خلفها عوالم حبنا الممشوق على لهفة البقاء معاً.