( العود احمد) وللاخت سعدية السلام والاحترامِ
فقد ظللت كمن يحرص علي اتقاد الجمر حتي لا تخبؤ شرارة الهمة فينا
وقفت كتيرا لما صرنا في هذة الزاوية النائية عن محيط قريتنا في المنتدي وجدت العزر لنا في ايام وماتبقي منذ وقوفنا لا يمكن ان نجد له مسمي ( غير نستاهل علية الجلد الحاااااار)
لك مني كل تقدير
متى أعود الى ما كنت أفتقــــــدُ ؟ أطال العام ؟ . أم الأشواق تتقدُ ؟
قد مر عام .. وعام ، تلو سابقـــــه ما أثقل العام . أم قد خاننا الجلدُ ؟
دهران مرا ، على لقيا أحبتنـــــــــا كما تمر حياة ، طولها : الأبدُ
قد كان يزعجنا : بعدٌ ، نكابــــــــده نظل حيرى ، كعينٍ سدها الرمدُ
انا صبرنا ، على ألام فرقتنــــــــــــا كصبر يعقوب، حين اجتاحه الكمدُ
كنا شتاتاً ، بأصقاع : تقاذفنـــــــــا فقرب العبد منا : الواحد الصمدُ
ما ينفع الناس ، إن الأرض تحضنه يبقى الإخاء ، ومتى ما يذهب الزبدُ
ما كان لله ، يبقى : دائمـــــــاً ، أبداً وما سواه : على الأيام يفتقدُ
ونحن كنا على الأيام ، يجمعـــــــنا : حب البلاد ، به نحيا ، ونبتردُ
فما لنا مطمع ، فى غير خدمتهــــــا بها نعيش ، وان أزرى بنا الأمدُ
نشتاق يوما ً : به تسمو مداركُنــــــا عن زُخرف الناس ..والأهواء نبتعدُ
يا إخوة الكشاف ، نحن اليوم قادتــه نحن الحماة لها ، والذخر والسندُ
ها نحن عدنا لهذا الحفل يمعنـــــــا على المودة .. لا الآفات نقتعدُ
فإن تعودوا ، نعد نبنى طلائعنـــــــا نحن البناة لها ، والعز ، والمددُ
فقد ظللت كمن يحرص علي اتقاد الجمر حتي لا تخبؤ شرارة الهمة فينا
وقفت كتيرا لما صرنا في هذة الزاوية النائية عن محيط قريتنا في المنتدي وجدت العزر لنا في ايام وماتبقي منذ وقوفنا لا يمكن ان نجد له مسمي ( غير نستاهل علية الجلد الحاااااار)
لك مني كل تقدير
متى أعود الى ما كنت أفتقــــــدُ ؟ أطال العام ؟ . أم الأشواق تتقدُ ؟
قد مر عام .. وعام ، تلو سابقـــــه ما أثقل العام . أم قد خاننا الجلدُ ؟
دهران مرا ، على لقيا أحبتنـــــــــا كما تمر حياة ، طولها : الأبدُ
قد كان يزعجنا : بعدٌ ، نكابــــــــده نظل حيرى ، كعينٍ سدها الرمدُ
انا صبرنا ، على ألام فرقتنــــــــــــا كصبر يعقوب، حين اجتاحه الكمدُ
كنا شتاتاً ، بأصقاع : تقاذفنـــــــــا فقرب العبد منا : الواحد الصمدُ
ما ينفع الناس ، إن الأرض تحضنه يبقى الإخاء ، ومتى ما يذهب الزبدُ
ما كان لله ، يبقى : دائمـــــــاً ، أبداً وما سواه : على الأيام يفتقدُ
ونحن كنا على الأيام ، يجمعـــــــنا : حب البلاد ، به نحيا ، ونبتردُ
فما لنا مطمع ، فى غير خدمتهــــــا بها نعيش ، وان أزرى بنا الأمدُ
نشتاق يوما ً : به تسمو مداركُنــــــا عن زُخرف الناس ..والأهواء نبتعدُ
يا إخوة الكشاف ، نحن اليوم قادتــه نحن الحماة لها ، والذخر والسندُ
ها نحن عدنا لهذا الحفل يمعنـــــــا على المودة .. لا الآفات نقتعدُ
فإن تعودوا ، نعد نبنى طلائعنـــــــا نحن البناة لها ، والعز ، والمددُ