تمايزت الصفوف وتواصلت التهانى ومخرت الروية المستحيلة عباب ضفاف البحر الفسيح انقشعت السحابة وتناغمة الالحان تعزف انشودة الحب المديد بين وبينك انكسرت الحواجز بينى وبينك نهض الف باب تواصلت شلالات الفرح البنفسج عبرك .لأنى خباتك وردة فى ثيابى وزرعتك شوقا فى عينى أعترف لك بان نبض المفردات كان حديثا عذبا بطعم البرتقال من شفافيك الملونة بهمهمات اسمى المبرمج فى الذاكرة لى تاريخ حافل من الكفاح المعلب والصراع المفخخ معارك لم انتصر فيها ومعارك أشقت قلبى البكر على تخوم المدينة السور.. قررت الاقتحام بحصان (طراودة) الخدعة ولكن ؟ ادركت أن نفسى فى شراينيك ربطت عقارب الساعة بجنون خطواتك المستعجلة الى الجنون الحافة .تشهيت أن اكون أول الحرف وأخر البدايات قد تعاقببننى بالرحيل وتتاجهلى تساقط الحروف البكر كما قلبى ولكن صدقنى لم اتعلم من غيابك غير الفوضى وجنون الرياح المنسية على قارعة الاعصاير الهوجاء بناء الرمال على هامش الحياة البحرتلاطم امواج لن يودى ألأ الى حافة الجنون بك اسما ورسما .
كل ما اقتربت منك تبتعدين عنى بمقدارحضورى فيك يامن كنت على مرمى حجر من كوابيس أحلامى الضائعة بين مسندة الضميرالتوهان وتراحيب ألايام الرحيل ..اعلنتك (تعاريف) لكل اسطوانات تشغيلى الخارجة عن سيطرتى.. اقسمت بحق العيش فى كنفى على مصارعة القهر الفاقة ..فى كل ساعة تعاهدينى على فك الطلاسم الكابوس بين فنجان القارى وقارئة الفنجان ...للمجهو ل محطات ظلام دامس يلف تجاويف تفكيرك كهفا يضم الف نائم ونائم ..العيش معك دنياى ..الوقوف جنبك قطار شوق فى سكة السفر الطويل .انا هناك بك منتظر على لوح الجدران الخلوة. والتراب الطريق بين (ترعت قرشي )ومناظرت (ترعت عبد السيد) الى النهايات السعيدة بقدوم الهناء والمنى فى تسابيح الهوى وتلافيف الليل النهار نحن فى المدار على الانتظار بفواصل ثم نواصل التتابع المشى على قدمين حافيين فى مطر الخريف الزراعة فى وادى ذو زرع اخضر ينبت الف عاشق وينهض الف قاسم مشترك يجمعنا على رائحة التراب الطين والمحبة الالفة بزغاريد عمة وتباريك خال أنشودة فرح تزيل فوارق المكان وا لزمان على صهوة جياد الخير التى فى نواصيها كل الخير,,,,
كل ما اقتربت منك تبتعدين عنى بمقدارحضورى فيك يامن كنت على مرمى حجر من كوابيس أحلامى الضائعة بين مسندة الضميرالتوهان وتراحيب ألايام الرحيل ..اعلنتك (تعاريف) لكل اسطوانات تشغيلى الخارجة عن سيطرتى.. اقسمت بحق العيش فى كنفى على مصارعة القهر الفاقة ..فى كل ساعة تعاهدينى على فك الطلاسم الكابوس بين فنجان القارى وقارئة الفنجان ...للمجهو ل محطات ظلام دامس يلف تجاويف تفكيرك كهفا يضم الف نائم ونائم ..العيش معك دنياى ..الوقوف جنبك قطار شوق فى سكة السفر الطويل .انا هناك بك منتظر على لوح الجدران الخلوة. والتراب الطريق بين (ترعت قرشي )ومناظرت (ترعت عبد السيد) الى النهايات السعيدة بقدوم الهناء والمنى فى تسابيح الهوى وتلافيف الليل النهار نحن فى المدار على الانتظار بفواصل ثم نواصل التتابع المشى على قدمين حافيين فى مطر الخريف الزراعة فى وادى ذو زرع اخضر ينبت الف عاشق وينهض الف قاسم مشترك يجمعنا على رائحة التراب الطين والمحبة الالفة بزغاريد عمة وتباريك خال أنشودة فرح تزيل فوارق المكان وا لزمان على صهوة جياد الخير التى فى نواصيها كل الخير,,,,