وهو عادة الضرب بالسياط على الظهر اظهار للشجاعة ويكون في الاحتفال بالزواج وغيره) تلك العادة القاسية التي يتعرى فيها الرجل في المحفل على ايقاع الدلوكة والشتم (الات موسيقية تقليدية ما تزال باقية) والغناية فتلهب السياط جسده وتفري جلده حتى تُعالج اثارها بالزيت الساخن (الشيوية) وهو ثابت لا لا يتزحزح ،، تصم أُذنيه اصوات الزغاريد وهو يُردد(انا اخو البنات ،، ويحردن الكاهليات) وماليها ؛؛؛ وقد املت عليهم التقاليد والعادات الجارية ان يكون ذلك احد معايير الشجاعة ؛؛ ولكنهم مع ذلك كانوا يعدمون الجبان ؛؛
طرفة من حلقة البطان
فر احدهم من حلقة البطان فلما بهم الُبُطان (الشرامة) واعادوه الي الحلقة مر بالنساء وهو يرجف كالقصبه ويقول (ساعدننا بالزغاريد)..
والهمبته عندنا لفظ مرادف للفظ (الصعلكة) عند العرب فالصعلوك عند العرب قديما هو الفقير اذي لا مال له ، فإذا كان شجاعا عاش على النهب والسلب والغارات وركوب المخاط ، وهو ما يفعله الهمباتي عندنا تماما ، فاذا كام شجاعا عاش على النهب والسلب والغارات وركوب المخاطر ، وهو ما يفعله الهمباتي عندنا تماما ،، وهو كذلك طائفة الشطار في الشام والحرافيش في مصر..
طرفة من حلقة البطان
فر احدهم من حلقة البطان فلما بهم الُبُطان (الشرامة) واعادوه الي الحلقة مر بالنساء وهو يرجف كالقصبه ويقول (ساعدننا بالزغاريد)..
والهمبته عندنا لفظ مرادف للفظ (الصعلكة) عند العرب فالصعلوك عند العرب قديما هو الفقير اذي لا مال له ، فإذا كان شجاعا عاش على النهب والسلب والغارات وركوب المخاط ، وهو ما يفعله الهمباتي عندنا تماما ، فاذا كام شجاعا عاش على النهب والسلب والغارات وركوب المخاطر ، وهو ما يفعله الهمباتي عندنا تماما ،، وهو كذلك طائفة الشطار في الشام والحرافيش في مصر..