هل نحن مطالبون بارضاء من حولنا ..
ربما هناك من يقول نعم نحن مطالبون بذلك . فيجب علينا ان لا نشذ عن المجتمع الذي نعيشه.
الم يقولو من تابع كلام الناس مات هماً
نعم قالو هذا ..
اذا ما هو الصواب.؟
كان جحا يركب حماره وابنه الى جانبه في الطريق العام.
والتقاهم اول شخص وقال..
ياحجا انك رجل قد اشتد عودك واصبحت قادرا علي السير اكثر من ابنك الصغير هذا.
اذا لماذا لاتنزل انت ويركب هو وتريحه قليلا..
فعمل جحا بنصيحة الرجل ونزل عن الحمار ووضع ابنه فوقه .
وهم كذلك اذا برجل آخر وبدأ في توبيخ الصبي على الفور . كيف تسمح لنفسك ان تركب انت على الحمار بينما يسير ابيك على رجلية انزل ودع والدك يركب وسر انت على رجولك.
قرر جحا ان يرضي الطرفان معا فنزل هو وابنه من على الحمار وتركوه يسير الى جانبهم.
لم تمض دقائق حتى التقاهم شخص آخر فانفجر ضاحكاً.
وهو يقول اشك من منكما الحمار انتم ام هو؟
لماذا خلق الله الحمار ؟ انه نعمة لنا من عند المولى لكي يريحنا من عناء السير.
فأخذ جحا ابنه الصغير ووضعه على سطح الحمار وركب معه . وبينما هم كذلك .
اذا بشخص يهتف ( الا توجد في قلوبكما رحمة الا ترون هذا الكائن الضعيف ؟
هل يستيطع حملكما معاً.
واصر حجا ان يكمل بقية الوضع هذا حتى يرى ماذا يقول الجميع.
فنزل هو وابنه من على ظهر الحمار وقال هي يابني فلنحمل هذا الحمار معا علي ظهورنا لنرى ماذا نسمع بعد.
فحملو الحمار فوق ظهورهم.
وهنا ضحك الجميع كل من كان بالشارع عليهم. اهو الحمار ام انتم من الذي يحمل الآخر.
إنتهت ؛؛؛
لذلك نقول .
فقط كن نفسك وافعل ماتراهو صوابا . وانا هنا اكرر افعل فقط ماتراهو صوابا.
نعم قد تخطئ في رأيك او وجهة نظرك. ولكن لاتنسى انك بشر معرض كغيرك للخطأ والصواب.
ولكن عند توجيهك لاتتعنت في رأيك وتقول انا في الجانب الصواب وانتم الخطأ خصوصا اذا اجتمع الاخرون علي الرأي الذي يخالفك.
وهنا يجب ان تكون ذو شخصية مميزة لك معتد برأيك تعمل بفكرك انت ولا تكن مهزوزا يتبع الاخرون.
وهنا قال خير من قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم : ( لاتقل انا مع الآخرون اذا احسنو احسنت معهم واذا اساءو اسأت معهم ولكن . وطنو انفسكم فأذا احسنو احسنت واذا اسأو تجنبت اسائتهم. ( في معنى الحديث ..
لذلك عندما قالو من تابع كلام الناس مات هما فهذا حق ..
يجب عليك ان تفعل مايمليه عليك شخصك وضميرك. وان تكن واثقا في نفسك. وابتعد ان تكون مقلدا للاخرين. ان تفعل مايفعلوه . حتى يراك المجتمع على هيئتهم او صورتهم التي هم عليها .
اتدري لماذا لأن لكل شخص سلوكه وصفاته وتربيته التي نشأ عليها داخل اسرته ومكوناته الاسريه التي شكلته علي هذه الصورة التي هو عليها الآن لذلك كثير ما تجد المقلدين للاخرين مايقعون في شر اعمالهم ويصبحون اضحوكة ومسار تندر للاخرين.
لذلك كن نفسك ونفسك فقط لاتحاول ان تنحى بمسارك لتقلد او تتبع طريق شخصا آخر.
وان حاولت ذلك تأكد حتما انك لن تستطيع؛؛؛
ربما هناك من يقول نعم نحن مطالبون بذلك . فيجب علينا ان لا نشذ عن المجتمع الذي نعيشه.
الم يقولو من تابع كلام الناس مات هماً
نعم قالو هذا ..
اذا ما هو الصواب.؟
كان جحا يركب حماره وابنه الى جانبه في الطريق العام.
والتقاهم اول شخص وقال..
ياحجا انك رجل قد اشتد عودك واصبحت قادرا علي السير اكثر من ابنك الصغير هذا.
اذا لماذا لاتنزل انت ويركب هو وتريحه قليلا..
فعمل جحا بنصيحة الرجل ونزل عن الحمار ووضع ابنه فوقه .
وهم كذلك اذا برجل آخر وبدأ في توبيخ الصبي على الفور . كيف تسمح لنفسك ان تركب انت على الحمار بينما يسير ابيك على رجلية انزل ودع والدك يركب وسر انت على رجولك.
قرر جحا ان يرضي الطرفان معا فنزل هو وابنه من على الحمار وتركوه يسير الى جانبهم.
لم تمض دقائق حتى التقاهم شخص آخر فانفجر ضاحكاً.
وهو يقول اشك من منكما الحمار انتم ام هو؟
لماذا خلق الله الحمار ؟ انه نعمة لنا من عند المولى لكي يريحنا من عناء السير.
فأخذ جحا ابنه الصغير ووضعه على سطح الحمار وركب معه . وبينما هم كذلك .
اذا بشخص يهتف ( الا توجد في قلوبكما رحمة الا ترون هذا الكائن الضعيف ؟
هل يستيطع حملكما معاً.
واصر حجا ان يكمل بقية الوضع هذا حتى يرى ماذا يقول الجميع.
فنزل هو وابنه من على ظهر الحمار وقال هي يابني فلنحمل هذا الحمار معا علي ظهورنا لنرى ماذا نسمع بعد.
فحملو الحمار فوق ظهورهم.
وهنا ضحك الجميع كل من كان بالشارع عليهم. اهو الحمار ام انتم من الذي يحمل الآخر.
إنتهت ؛؛؛
لذلك نقول .
فقط كن نفسك وافعل ماتراهو صوابا . وانا هنا اكرر افعل فقط ماتراهو صوابا.
نعم قد تخطئ في رأيك او وجهة نظرك. ولكن لاتنسى انك بشر معرض كغيرك للخطأ والصواب.
ولكن عند توجيهك لاتتعنت في رأيك وتقول انا في الجانب الصواب وانتم الخطأ خصوصا اذا اجتمع الاخرون علي الرأي الذي يخالفك.
وهنا يجب ان تكون ذو شخصية مميزة لك معتد برأيك تعمل بفكرك انت ولا تكن مهزوزا يتبع الاخرون.
وهنا قال خير من قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم : ( لاتقل انا مع الآخرون اذا احسنو احسنت معهم واذا اساءو اسأت معهم ولكن . وطنو انفسكم فأذا احسنو احسنت واذا اسأو تجنبت اسائتهم. ( في معنى الحديث ..
لذلك عندما قالو من تابع كلام الناس مات هما فهذا حق ..
يجب عليك ان تفعل مايمليه عليك شخصك وضميرك. وان تكن واثقا في نفسك. وابتعد ان تكون مقلدا للاخرين. ان تفعل مايفعلوه . حتى يراك المجتمع على هيئتهم او صورتهم التي هم عليها .
اتدري لماذا لأن لكل شخص سلوكه وصفاته وتربيته التي نشأ عليها داخل اسرته ومكوناته الاسريه التي شكلته علي هذه الصورة التي هو عليها الآن لذلك كثير ما تجد المقلدين للاخرين مايقعون في شر اعمالهم ويصبحون اضحوكة ومسار تندر للاخرين.
لذلك كن نفسك ونفسك فقط لاتحاول ان تنحى بمسارك لتقلد او تتبع طريق شخصا آخر.
وان حاولت ذلك تأكد حتما انك لن تستطيع؛؛؛